شبابياتشبابيات

الشباب ثروة الحاضر ....

الشباب ثروة الحاضر ....

الشباب ثروة الحاضر ....

بما ان الشباب هم الركيزة الاساسية والاكبر في المجتمع منذ قدم العصور الى يومنا هذا ، اذ كان رسول الله محمد صل الله عليه واله وسلم يقلدهم المسؤوليات الكبرى ويعتمد في اكثر الامور الحساسة على عنصر الشباب وقد اناط صلى الله عليه واله وسلم العديد من المسؤوليات المهمة بشبان اكفاء وكان يعلن صراحة عن دعمه وتأييده لهم بالقول والفعل مع ان هذه الخطوة ليس من السهل تحقيقها وخصوصا ان هنالك الوجهاء وكبار السن ولم يكن هؤلاء مستعدين لا طاعة اوامر الشباب وتسليم امورهم لمن هو اصغر منهم سنا وكان صلى الله عليه واله وسلم يدافع عنهم فقد كان يعتلي المنبر ويخطب دفاعا عن الشباب علانيه وبشكل حازم.....